The Basic Principles Of المرأة القارئة



وكوني فتاة أسعى كل يوم أن أرتوي من منابع العلم والثقافة الى حد الشبع يوما، سأختصر، المرأة القارئة هي صندوق يعج بالمفاجآت والروائع، أما عن الكاتبة قد تدهش غرورك في جلسة فكرية عميقة، وأما عن الشاعرة فهي عبقرية حين تفكر بسيطة حين تحب وتشعر.

وهناك كلام عن المرأة يعكس الكثير من الصفات التي تحملها ويتمثل ذلك في الآتي:

لا يشترط أن تكون المرأة بيضاء أو شعرها أشقر لتكون جميلة، إن المرأة الجميلة هي ذات الخلقة التامة، بغض النظر عن كل مقومات الجمال.

وأفادت الملحم بأن هذه المكتبة تتيح الفرصة للفتيات في الاطلاع على مصادر المعلومات المطبوعة والمتاحة، مع توفير إمكانات وخدمات البحث والثقافة الذاتية، لمعاونة الفتاة على النمو الثقافي طبقاً لاحتياجاتها واهتماماتها ورغباتها وقدراتها، إلى جانب تزويدهن بالمعلومات اللازمة لتحديث خبراتهن الوظيفية وإدارة شؤونهن العملية.

بدون قيود او شروط. ينتهج الموقع سياسة مفتوحة للجميع، حيث يتقبل كل انواع الكتب العربية المنشورة، منها العلمية والدينية والسياسية والتاريخية

المرأة الجميلة ليست تلك التي تضحك برقّة أو تبكي بهدوء لتظهر أنها على قدر عالٍ من الأنوثة، وإنما هي من تحافظ على عفويتها في الأمور كلها.

ثلاثة لا تحبها المرأة امرأة أجمل منها، ومن يسألها عن عمرها، ومن يسألها عن ماضيها.

المرأة هي مكوّنة المجتمع، فلها عليهِ تمامُ السلطة، لا يعملُ فيه شيءٌ إلّا بها، ولأجلها.

الأنثى تداوي وهي محمومة، وتواسي وهي مهمومة، وتسهر وهي متعبة، و تحزن مع من لا تعرف، وتبكي يوم زفافها فارفقوا بها.

المرأة القارئة هي التي تعرف كيف تحقق طموحاتها، وكيف تبني من نفسها امرأة عظيمة.

إنّ حالة الركود الثقافيّ تحتاج لنقلة نوعيّة يتمّ فيها التركيز على المواطن العاديّ واهتماماته، يجب أنْ نكتب له ومِن أجله نهتمّ بإيصال الفكرة والرسالة قبل الاهتمام بزخرفة اللغة وتنميقها، فإنّ عصر الكتابة للكتّاب والنقّاد لم يخدم الحالة الثقافيّة العربيّة بل وسّع الهُوَّة بين العامّة والمثقّفين الذين يُشكّلون نسبة ضئيلة مِن المجتمع.

القراءة الأدبية تعلم الفضول الإيجابي والسياسة تعلم الانتهازية، لذا نجد المرأة المثقفة محصنة برغبة الاكتشاف الإنساني والاجتماعي، والرجل المثقف يبحث عن حصانة في السلطة السياسية.

وإذ يستهل المؤلف كتابه بمجموعة من التساؤلات المتتالية عن أسباب البكاء، وعن الطبيعة الملتبسة للدموع التي اعتدنا على ذرفها في مناسبات متناقضة، كتعبير عن الفرح أو الحزن، الربح أو الخسارة، عن متعة الحب وآلام الفراق، وعن الاحتفال بقريبٍ عائد أو الحداد على عزيزٍ راحل، لا يتوانى عن العودة بعيداً إلى الوراء، ليتقصى جذور الدموع الأم في الميثولوجيا والدين والشعر والسحر والطقوس الجمعية المختلفة.

المرأة القارئة تستفيد من قراءتها أضعاف ما يستفيد الرجل، إذ إنّ النساء يوظفنَ قدرتهنّ اضغط هنا على التحليل والتفكير والربط بعد القراءة أكثر مما يفعل الرجال.

Leave a Reply

Your email address will not be published. Required fields are marked *